للمرة الرابعة يقام هذا المعرض في اسطنبول وهو بمثابة لقاء يضم فنانين وصالات ونقاداً ومهتمين من كافة أنحاء العالم، والمفارقة هنا أن دعوة العرض تأتي من صالة تركية وستكون اللوحات معروضة في الجناح الخاص بهذه الصالة في المعرض.
المعرض يشارك به ستة من الفنانين السوريين وهم: أحمد معلا، إسماعيل نصرة، حسكو حسكو، سارة شمة، مصطفى علي وغزوان علاف.
«اكتشف سورية» التقى ثلاثة من هؤلاء الفنانين للتعرف على هذا العرض وكانت البداية مع الفنان إسماعيل نصرة:
من أين جاءت فكرة الدعوة للمشاركة بهذا المعرض؟
تمت عن طريق شركة سنانكو السورية وصالة «ART 8» التي مقرها في اسطنبول - وتربطهما علاقة شراكة - وبعد أن زار مندوب الصالة العديد من الفنانين، أتى الاقتراح في أن يشارك هولاء الفنانون في هذا المعرض.
هل تحدثنا عن مشاركتك في هذا المعرض؟
أشارك بأحد عشر عملاً، من معرضي الأخير «أحاديث السماء» الذي تدور أفكاره حول شجرة الحياة والرموز الدينية المختلفة والتعايش والانصهار فيما بينها روحياً، بلغة لونية تختلف عن مواضيع المرأة التي تميز تجربتي.
هل تعتقد أنه يمكن البناء على هذه المشاركة؟
هناك فكرة لإقامة معارض فردية للمشاركين في هذا المعرض في المستقبل، وأعتقد أن البداية ستكون معي، كما ستكون هناك أفكار أخرى للصالة لجهة تقديم الفن السوري في تركيا.
الفنان غزوان علاف:
لتحدثنا عن مشاركتك؟
أشارك في هذا المعرض بسبعة أعمال من الحجوم الكبيرة، يشترك فيها كلها الخشب والبرونز والزجاج الصناعي، أما المواضيع فتختلف وتتراوح ما بين الحب والحياة في هذا المشترك ما بين المرأة والرجل، ولحظات الإبداع أو الإلهام عند الفنان، والموسيقى والتأمل وذلك من خلال ما تستطيع الوجوه تقديمه من تعبير غير محدود.
كيف تنظر إلى مشاركتكم في تركيا للمرة الأولى؟
يمكن اعتبار هذا المعرض كخطوة إيجابية فنياً وتأتي منسجمة مع هذا التقارب الجغرافي والإنساني والحضاري وغير هذا كثير بين تركيا وسورية، أما الأهمية الثانية فتأتي من كون هذا المعرض يعتبر لقاءً هاماً يجمع الفنانين وصالات العرض من مختلف أنحاء العالم.
الفنان حسكو حسكو:
كيف تحدثنا عن مشاركتك؟
أشارك بعشرة أعمال تتراوح مواضيعها بين الإنساني وهذا المشترك مع الطبيعة بما فيها من كائنات حقيقية أو متخيلة، لأتحدث عن ضرورة احترام هذه المشاركة مع هذه الكائنات بالقرب منها على ظهر هذا الكوكب، ومن خلال هذا الطرح أحاول التأكيد على فكرة التكامل والانسجام.
كيف تنظر إلى مجمل المشاركة في اسطنبول؟
هذه المشاركة تعطي فكرة جيدة عن الفنان السوري، وتطلق بداية للتواصل مع المبدعين الأتراك والعالميين، وهذا دليل على أن الفن السوري بخير.
المعرض يشارك به ستة من الفنانين السوريين وهم: أحمد معلا، إسماعيل نصرة، حسكو حسكو، سارة شمة، مصطفى علي وغزوان علاف.
«اكتشف سورية» التقى ثلاثة من هؤلاء الفنانين للتعرف على هذا العرض وكانت البداية مع الفنان إسماعيل نصرة:
من أين جاءت فكرة الدعوة للمشاركة بهذا المعرض؟
تمت عن طريق شركة سنانكو السورية وصالة «ART 8» التي مقرها في اسطنبول - وتربطهما علاقة شراكة - وبعد أن زار مندوب الصالة العديد من الفنانين، أتى الاقتراح في أن يشارك هولاء الفنانون في هذا المعرض.
هل تحدثنا عن مشاركتك في هذا المعرض؟
أشارك بأحد عشر عملاً، من معرضي الأخير «أحاديث السماء» الذي تدور أفكاره حول شجرة الحياة والرموز الدينية المختلفة والتعايش والانصهار فيما بينها روحياً، بلغة لونية تختلف عن مواضيع المرأة التي تميز تجربتي.
هل تعتقد أنه يمكن البناء على هذه المشاركة؟
هناك فكرة لإقامة معارض فردية للمشاركين في هذا المعرض في المستقبل، وأعتقد أن البداية ستكون معي، كما ستكون هناك أفكار أخرى للصالة لجهة تقديم الفن السوري في تركيا.
الفنان غزوان علاف:
لتحدثنا عن مشاركتك؟
أشارك في هذا المعرض بسبعة أعمال من الحجوم الكبيرة، يشترك فيها كلها الخشب والبرونز والزجاج الصناعي، أما المواضيع فتختلف وتتراوح ما بين الحب والحياة في هذا المشترك ما بين المرأة والرجل، ولحظات الإبداع أو الإلهام عند الفنان، والموسيقى والتأمل وذلك من خلال ما تستطيع الوجوه تقديمه من تعبير غير محدود.
كيف تنظر إلى مشاركتكم في تركيا للمرة الأولى؟
يمكن اعتبار هذا المعرض كخطوة إيجابية فنياً وتأتي منسجمة مع هذا التقارب الجغرافي والإنساني والحضاري وغير هذا كثير بين تركيا وسورية، أما الأهمية الثانية فتأتي من كون هذا المعرض يعتبر لقاءً هاماً يجمع الفنانين وصالات العرض من مختلف أنحاء العالم.
الفنان حسكو حسكو:
كيف تحدثنا عن مشاركتك؟
أشارك بعشرة أعمال تتراوح مواضيعها بين الإنساني وهذا المشترك مع الطبيعة بما فيها من كائنات حقيقية أو متخيلة، لأتحدث عن ضرورة احترام هذه المشاركة مع هذه الكائنات بالقرب منها على ظهر هذا الكوكب، ومن خلال هذا الطرح أحاول التأكيد على فكرة التكامل والانسجام.
كيف تنظر إلى مجمل المشاركة في اسطنبول؟
هذه المشاركة تعطي فكرة جيدة عن الفنان السوري، وتطلق بداية للتواصل مع المبدعين الأتراك والعالميين، وهذا دليل على أن الفن السوري بخير.
